مقاطعة المتحدِّث ليس
ْ أمراً فظّاً وحسب؛
فكأنّ لسان حالك يقول عندما تقاطع أحداً ما:
"أنا لا أستمع إليك، وأنا أقرّر ما سأقول، ومتى شئتُ".
إنْ كُنتَ ترغب أنْ يحبّك الآخرون،
فأصغِ إلى ما يقولون بتركيز وتمعُّن،
ولا تتردد في طرح الأسئلة إنْ لم تفهم ما قِيل
وسيحبُّونك لذلك،
وسيعجبك الشعور النّاجم عن هذا الأمر.

ليست هناك تعليقات :